لعـلاج أزماتنا المستمرة ... نحـن لا نحـتاج لنمطـيين ... وإنما نحـتاج لمبدعـين ... 7/9/2016
*********
أجـمل فـصـيل من المصـريين هـؤلاء الذين رغـم كل تجـاربنا الغـير ناجـحـة ما زالوا لديهم الأمل والإيمان بأننا قـادرون على النجـاح والنهـوض ببلادنا ... 30/8/2016
*********
- دائما وأبدا ... هناك فـرصة متاحـة للنجـاح ... المهم أن نبدأ ... والأهـم أن يكون الطريق صحـيحـا ...
لا تيأس ... تمسك بالأمل ... أدرس أخـطـاءك وتعـلم منها ... خـطـط من أجـل النجـاح وأستعـد للحـظـة الانطـلاق .. 25/8/2016
*********
الحـياة جـهـاد ... ولكل منا جـهـاده . ..
الحـياة اخـتبار ... ولكل منا اخـتبار مخـتلف . ..
جـاهـدوا أنفسكم ... وجـاهـدوا غـيركم ... وعـلموا غـيركم الجـهـاد ...
انجحـوا فى اخـتباركم ... وساعـدوا غـيركم على النجـاح ...
الحـياة ليست مال أو منصب أو سلطة ... الحـياة الحـقـيقـية قـيم ومثل ومباديء ...
الحـياة ليست أعـوامنا التى سنعـيشها ... الحـياة هى ذكرانا بعد رحـيلنا ...
جـمال الحـياة ليس فيما نحصل عليه ... وإنما فيما نستطـيع أن نعـطـيه أو نتشارك فيه مع الآخـرين ...
الحـياة لغز ... وهـنيئا لمن استطـاع فهمه . ..
الحـياة كنز ... ولكن الكثيرون لا يعـرفـونه . ..
الحـياة قضية ... قـد تكون سطحـية جـدا .. وقد تكون عـميقـة جـدا ... وأنت من تحـدد أيهما ستعـيشه ...
الحـياة اخـتبار غـريب ... وسبب غـرابته أن كتير من أسئلته مفـروضـة عليك ولم تخـتارهـا ...
الحـياة حـكمة ... ومهما عـرفـت فيها من حـكم ومهما تعـلمت وتدبرت فستظـل فى حـاجـة لمزيد من الحـكمة ...
الحـياة قـصـيرة جـدا إذا ما قـيست بالماديات ... والحـياة طـويلة جـدا إذا ما قـيست بالمعـنويات ...
الحـياة مجـموعـة أحـزان وأفـراح ... دموع و ضحـكات ... لما تحـزن ما تسيبشى دموع فى عـينيك ... ولما تفـرح سمع العـالم كله ضحـكـتك ...
الحـياة حـب ... ويا بخـت اللى يحـب فيها ويا بخـت اللى يتحـب 8/9/2016
*********
مستقـبلنا ومستقـبل أولادنا نصنعـه الآن ... فأنظـر ماذا تفعـل حـاليا ... وكيف تفكر ... وماذا تنوى ... ؟ 23/8/2016
*********
الحـركة ومهما كانت بطيئة ... أفـضـل من الجـمود ...
الإيجـابية وحتى ولو لم تثمر بعد ... أفـضل من السلبية ...
الأمل ... ولو كان ضعـيفـا ... يسعـد ويخـفـف الآلام ويهـون المتاعـب . ..
الكلمة أفـضـل من الصمت ...
التفكير أفـضـل من الهـروب ...
النجـاح يأتى بعد الصبر ...
احـلموا ... وتمسكوا بأحـلامكم .. وأعـملوا من أجـلها ... 15/8/2016
*********
انشغـلوا بالمستقـبل ... فـكروا له .. خـطـطـوا من أجـله ... حـاولوا تجـنب أخـطـاء الماضى ... أحلموا ... أعـملوا ... تعـاونوا 15/8/2016
*********
هذه الكلمة موجـهة لمن يقـولون ويعـتقـدون أنه لن يحـدث تغـيير فى مصر وأن المستقبل لن يخـتلف عن الماضى :
- منذ نشأة الدولة المصرية وطوال آلاف السنين وحتى منذ مائة عـام فقط كان من الممكن أن يتوفى حاكم البلاد أو يتغـير ويظـل هناك من لا يعـرف من المصريين لمدة سنة أو سنتين أو أكثر ما حـدث من تغـيير . ..
و كان المصريون أيضا يعـرفون اسم الحـاكم ولكن الكثيرون منهم لم يكونوا يعـرفـوا صورته ولم يسمعـوا صوته ...
ولكن كل هذا اخـتفى تماما الآن ... بل أصبح أغـلب الشعـب يعـرف تفاصيل كثيرة عن الحاكم وأفـعـاله وتحـركاته وكلماته وصفاته ...
بل أكثر من ذلك أصبحـت كل كلمات الحـكام مسجـلة ومحـفوظة ومتاحـة للجـميع فيستطـيع أى إنسان عـادى وبتكلفة مادية عـادية جـدا أن يعـرف ماذا قـال الحـاكم من سنة ومن سنتين ومن عـشـرة سنين ... ويستطـيع أن يحـلل شخـصية الحـاكم ويعـرف الصدق من الكذب فى كلامه ... ويعـرف كذلك الفجـوة بين الكلام والأفعال ...
- يستطـيع الإنسان العادى الآن أن يقف فى وسط الصحـراء حيث لا يستطـيع أن يرى بعينيه أى بشر ... ولكنه ولأنه يحمل جـهـازا صغـيرا فى يده اسمه تليفون محـمول فإنه يستطـيع أن يتحـدث مع أى شخـص آخـر موجـود على مسافة تبعـد عنه قد تصل لآلاف الكيلو مترات . ..
- يستطـيع الإنسان الذى يحـمل تليفونا محـمولا فى يده أن يتكلم فيسمعه ويراه ملايين البشر فى كل بقاع الأرض فى نفس الوقت ... وإذا ما كانت كلمته مسموعـة ولديه رصيد جـماهـيرى فإنه يمكنه أن يحـرك ملايين البشر لفعـل معـين فى بضعـة دقائق ... ولقد رأينا كيف أن رئيس جمهورية حـالى أفشل انقـلابا حـدث ضده لمجـرد استعـماله رسالة فيديو مصورة طـلب فيها من مؤيديه التحـرك والنزول للشوارع ... ففى الماضى القريب وطـبقـا للأفكار القـديمة والوسائل التكنولوجـية المتاحـة لو أن هذا الانقـلاب قد حـدث ما كان فى إمكان أحـد أن يفعـل شيئا سوى الهروب أو الاستسلام ...
- لأول مرة على وجـه الأرض يستطـيع الإنسان العـادى أن يسمع أحـاديث شخـصـية سرية مسربة للمسئولين ... وعلى غير رغـبة من هـؤلاء المسئولين ...
- لأول مرة يستطـيع المعـارضون لنظام الحـكم أن يمتلكوا وسائل تكنولوجـية تسمح لهم بأن يدخـلوا إلى كل بيت وأن يسمعهم من يرغـب فى الاستماع إليهم بالصوت والصورة فى نفس وقـت حـديثهم وبدون أى فاصل زمنى ...
- لأول مرة منذ بدء الخـليقـة يمكن للإنسان العادى وبتكلفة مادية عـادية أن يحـمل فى يده قـطـعـة لا تزيد عن حجـم عـقـلة الإصبع اسمها فـلاش ميموري يمكنه أن يسجـل عليها مليارات الورق أو ملايين المعـلومات أو مئات الساعـات من الفيديوهـات ...
- لأول مرة منذ بدء الخـليقة يستطـيع الإنسان فى بضع دقائق أن يحـصل على معـلومات تزيد عن كل المعـلومات التى عـرفها كل من عـاشوا قـبله على سطح الأرض وذلك بمجـرد اتصاله بالإنترنت واستخـدامه لمواقـع البحـث ...
- لأول مرة منذ بدء الخـليقة يستطـيع الإنسان العـادى أن يمتلك خـريطة لكل كوكب الأرض بكل تفاصيله ... و يستطـيع أن يترجـم كلامه إلى كل لغـات الأرض ويتواصل مع أغـلب جـنسيات الأرض بدون وسيط لمجـرد استخـدامه للتكنولوجـيا ...
- لأول مرة على وجـه الأرض يمكن لبعض من الناس وهم جـالسين فى منازلهم أن يتحـدثوا مع بعضهم البعض بالصوت والصورة ويتفقوا على شيء معـين ... مع احـتمالية أن يكونوا ليسوا من بلد واحـد وليسوا من قـارة واحـدة بل من أقصى شرق الأرض وأقصى غـربها ... وفى كثير من الأحـوال لن يكونوا قد تعـرفـوا على بعضهم فى الحـقـيقـة ...
- إنه زمن الشعـوب يا سادة ... زمن المعـلومات اللانهائية ... زمن سقوط الكثير من الحـواجـز ... زمن التواصل الكونى ... زمن التواصل مع كل أطـراف الأرض فى نفس اللحـظـة ... زمن السرعـة فى كل شىء ...
لقد بدأ زمن الشعـوب وتغـيرت الحـياة ومن المستحـيل أن يتوقـف الزمن أو يعـود الماضى ...
ومن يرغـب فى صناعـة مستقـبل مشابه للماضى فليحـاول أن ينهى زمن الشعـوب بمتغـيراته المخـتلفة وليعـود بالحـياة كما كانت منذ 30 عـاما ...
أسرع دليل على صدق الكلمة السابقة أننى فـور نشرها سيشاهدها وقد يعـلق عليها ويشترك فى الحـوار أناس افـاضل من أماكن وبلاد مخـتلفة لم يعـرفوا بعض ولم يروا بعضهم البعض من قبل ... تحـياتى لهم جـميعـا 28/8/2016
*********
خـلافـاتنا هى أكبر انتصارات أعـدائنا 2/8/2016
*********
العـقـل يستطيع تعـطـيل السلاح عن العـمل ... لكن السلاح لا يستطـيع تعـطـيل العـقـل عن العـمل
( ما أقـصـده هـو عـقـل المجـتمع )
1/8/2016
