لقراء كتاب لو أصبحت رئيساً لمصر

من يرغب أو يتوقع أن يقرأ فى هذا الكتاب أى كلمات جارحة غير مسئولة أو نقد غير موضوعى أو تطرف لفكرة ما أو تعصب أعمى لفريق ما ... ومن يطمع أن يقرأ كتاباً يدعو لانقسام أو يستثمر التنازع ويغذى الصراع ويؤجج النار المشتعلة أو يشعل ما خمد منها ... فليسمح لى أن أنصحه بعدم إستكمال القراءة ... فلن يجد ما يبحث عنه ... فطبيعتى الشخصية المعتدلة ومهام ومسئوليات المنصب الرفيع الذى أتحدث عنه وما يقتضيه هذا المنصب وما يحتاجه من عدل عند الحكم وموضوعية فى التحليل ووسطية فى التفكير وعقلانية فى القرارات وحرص على كل أبناء الوطن والمساواة بينهم فى الحقوق والواجبات والعمل على النهوض بهم جميعاً ... كل ذلك يمنع وينفى أن يجد الباحث عن التطرف أو التعصب مبتغاه فى هذا الكتاب ...

لقراء كتاب لو أصبحت رئيساً لمصر

لا أحـب أن يكون للحـب يوما واحـدا

رغـم أنى لا أحـب أن يكون للحـب يوما واحـدا ... ورغـم انى أتمنى أن تكون أيام السنة كلها حـب بين البشر .. وذلك لأننا مأمورين بالحـب ...

-  رغـم أنى أحـب التعـبير عن الحـب بالفعـل لا بالكلام فقط ... إلا أننى سأنتهز هـذه الفـرصة لأعـلن و لأؤكد لكم حـبى ...

- بحـب كل المصريين وبحـب كل الناس ...

- بحـب من يحـبنى ومن لا يحـبنى ... ولن اكره من يكرهـنى ...

- بحـب القريب منى وبحـب البعـيد عنى ...

-  بحـب من أعـرفـه و من لا أعـرفـه ..

- بحـب الناس عـامة .. وبحـب عـامة الناس ...

-  بحـب الناس لا لأنى سأستفيد منهم ولكنى أحـبهم لأن حـبى لهم قـد يفـيدهم ...

- بحـب فيكم من يعـرف كيف يحـب .. وأحـب من لا يعـرف كيف الحـب ...

- أحـب من يعـرف ماذا بعـد الحـب .. وأحـب من لم يعـرف الحـب بعـد ...

- أحـب أسامحـكم وأحـبكم تسامحـونى ...

- أحـب إنى أعـيش لأحـبكم .. وعـارف إنى بعـيش بحـبكم ..

- أحـب إنى أحـبكم وأحـبكم أنكوا تحـبونى ... بحـب فـيكوا الحـب وبحـب الحـب بيكوا ...

بحـبكوا .... ربنا يسعـدكوا ....   14 فبراير 2016

مقرنا

المقر المؤقت : ميدان حلمية الزيتون

ارقام التواصل

01013900867

01125231372

البريد الالكترونىى

egyptelections2018@gmail.com